الوصول السريع للأقســـام  

 المصارعة مقاطع البلوتوث للبنـــات فقط غرائب وطرائف الصور تحميل الأفـلام  الاغانى والفيديو كليب
فضـائح فـنـيـه النكت والفرفشه  الهكرز والإختراق التعارف والاهداءات كلام في الممنوع صور الفنانين والجميلات
تحميل الالعاب المسابقات الصور و الخلفيات صور السيارات تحميل البرامج جرائم وأحداث بشعة
كلمات في الحب برامج والعاب الجوال اخبار فنية القسم الإسلامى الاخبار الرياضيه مقاطع الفيديو المضحكة

دردش مع اصحاب كول واتعرف على احلى بنات وشباب الان!!!!

 

 

ملحوظه هامة:- لايمكنكم المشاركه وقراءه المواضيع مع اصحابناالكول الا بعد الإشتراك بالمنتدي

    ::للإشتراك بالمنتدي اضغط هنا:: (من فقد عضويته او الباص ورد الخاص به هنا )

 
 

مواضيع من قسم غرائب وعجائب

صور مخله بالاداب ومثيره    -    كمال أجسام السيدات بالصور أتفرجوا علي الحلاوة       -  صور الفنانات بعد عمليات التكبير ف ال .....

عاجل جدا : فيديو اعدام صدام حسين كاملا لحظة سقوطه وشنقة ولم تعرضه اى قناه فضائيه

جديد اصحاب كول شاهد الان من هنا اجمل واحدث الصور لجميلات العرب نانسى وهيفاء واليسا ومريام فارس   

مواضيع من قسم عالم الجريمه

المراهقات في الجيش الاسرائيلى بالصور  -  مطعـــــم (( للعــــــراة )) في نيويورك....صور  -  صور نساء عربيات في وضع يخجل منه كل عربى

جديداصحاب كول حمل الان احدث الفيديو كليب العربى والاجنبى

(اكتب اسمك ودردش مع احلى بنات وشباب)

as7apcool requires a Java Compatible web browser to run.

  منتديات اصحاب كول > =----> (المنتديـــات العــامـه) <----= > منتدي التعارف والاهداءات والتهانى
التسجيل الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم اجعل كافة المشاركات مقروءة

 
 
أدوات الموضوع طرق عرض الموضوع
  #1  
10-18-2005, 10:16 PM
عضـــو نشيــــط+عضـــو متميز+ عضــو فضــى+ عضو ذهبى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 379
أسرار وحكايات.. المطلقات

أسرار وحكايات.. المطلقات
لماذا تطلب المرأة الطلاق؟!
لاتوجد امرأة تريد خراب بيتها بيدها.. وانما هناك اسباب تدفع الزوجة احيانا للخلاص من زوجها.. هذه الاسباب هي في الحقيقة اسرار خاصة جدا المفروض ان تظل بين جدران البيوت.. لكن للاسف لم تعد البيوت اسرار كما كنا نعرف في الماضي.. بل تحول بعضها الي اشبه ببركان قابل للانفجار في اي وقت!
هناك احصائية مزعجة ذكرها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء تقول ان في مصر 2 مليون و458 الف مطلقة وهو رقم مخيف يستهدف الكيان الاجتماعي للاسرة المصرية.. وهو ايضا يثير تساؤلا ملحا: هل يمكن في لحظة ان يتحول زوجان يعيشان تحت سقف بيت واحد الي عدوين لدودين لايطيقان بعضهما بعضا؟!.. المخيف ان 40 في المائة من المطلقات تحت سن ..30 كما ان زوجات القاهرة والاسكندرية هن اكثر طلبا للطلاق عن باقي زوجات محافظات مصر­ كما ذكر تقرير صادر عن وزارة العدل!
'اخبار الحوادث' تفتح هذا الملف الخطير­ الذي يمس الاسرة المصرية.. ونعرض في البداية من خلال محكمة الاسرة بعض النماذج من اسرار المطلقات.. كما نعرض بالارقام اعداد المطلقات في مصر من خلال دراستين الاولي صادرة من الجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء والثانية صادرة عن وزارة العدل.. ولانها ظاهرة اجتماعية خطيرة كان لابد ان نحللها مع علماء الاجتماع والنفس وبعض الاديبات.

هذه المرأة لم نقابلها في محكمة الاسرة وانما داخل مديرية امن الجيزة.. متهمة بالقتل مع سبق الاصرار والترصد بقتل زوجها­ الذي لم تعاشره الا شهورا معدودة!
الشهر الاول مر عليهما عسل!
الشهر الثاني بدأت المنغصات واشتدت معها الخلافات!
الشهر الثالث خططت فيه نهي لقتل زوجها وقتلته فعلا!
لماذا قتلته.. وكيف.. هذا ماسوف نعرفه في السطور القادمة؟!
كان عمرها 17 عاما عندما زف والدها الخبر اليها.. مشاعر واحاسيس اختلطت في صدر الفتاة الصغيرة مابين سعادة وخوف.. امل ويأس.. لكنها استسلمت في النهاية الي رغبة رب الاسرة­ التي لم تكن الا قرارا واجب النفاذ حكم وعليها ان تطيعه!
وهيأت نهي نفسها الي السعادة مع عريس لاتعلم عنه شيئا سوي اسمه فقط 'هشام' موظف بشركة السكر.. كاد ان يفوته قطار الزواج.. لكنه تذكر وتعلق في منتصفه!.. فهو في العقد الرابع من عمره.. ليس وسيما لكنه في النهاية رجل مثل كل الرجال الذين يرغبون في الاستقرار!
يعني بيت 'يلمهم' والسلام!
معلومات توصلت اليها نهي قبل الزواج!
مصدرها 'الخاطبة' التي اتت به.. سمعت منها انه يدخر اموالا كثيرة وحريصا عليها اشد من حرصه علي نفسه.. لايدخن ويكره السهرات التي تكلفه هدايا.. من بيته الي عمله ومن عمله الي بيته في هدوء وصمت.. لايتزاور مع احد الا مع اسرته المحدودة فقط.. اي باختصار رجل بخيل!
هكذا رأته الفتاة الريفية وخططت من اجل ان تجعله خاتما في اصبعها.. فتحصل علي امواله.. كانت تثق في نفسها وفي قدراتها كأنثي تجيد فن الدلع حتي تجعله ينهار امامها!
لكن كل خططها باءت بالفشل!
ولن نسبق الاحداث!

*****
العريس كان عايز يتجوز بسرعة!.. هكذا تحدث شقيقه مع والد الفتاة­ الذي رحب بهذا العرض وبالتالي لم تعد المسألة تفرق مع العروس الشابة.. فهي امام رجل لايعرف من الحب الا غرفة النوم ومائدة الطعام فقط!
وتم الزواج اشبه بحفلة عيد ميلاد!.. العروس ترتدي فستانا قام بتأجيره عريس الغفلة من احد المحلات وحذاء اشتراه لها من محل اخر متواضع ثمنه 65 جنيها­ هي التي حكت لنا هذا.. المهم!
رحل العروسان الي عش الزوجية.. لكن نهي وجدت نفسها في مأزق هذه الليلة.. فهي لاتدري شيئا عن الزواج ولم تحدثها امها بكل مايجول بخاطر كل فتاة في هذه الليلة!
وتقابل العروسان وجها لوجه!
استسلمت نهي لطاعة زوجها.. تناست في هذه اللحظة ما كانت تخطط له قبل الزواج..تذكرت فقط ان هناك رغبة قوية كانت تشتعل بداخلها.. كلما خبت ازدادت استعارا!
ومر شهر العسل.. لم يكن كاملا.. لكنه يفي بالغرض والسلام.. وبدأت تظهر عيوب كل واحد منهما علي حقيقته!

*****
حان وقت تنفيذ ما كانت تخطط له الزوجة!
لكن كيف هذا وكل طلب تطلبه يقابله رفض بكل اصرار­ حتي تحولت الحياة بينهما الي اشبه بالجحيم المستعر.. واستخدمت نهي كل اسلحة المرأة.. فلم تعد الفتاة التي تحمل اشياء كثيرا.. منعت نفسها عنه.. بل وصل بها الامر انها كانت تتعمد ان ترتدي قمصان النوم المثيرة دون ان تشفي غليله كرجل.. واستمتعت بهذا الدور­ حتي اتقنته تماما!
جربت شهر ظنت انه سوف ينهار وسوف يعطيها ما تطلبه حتي ولو كان نور عينيه.. لكنه كان كالحجارة او اشد قسوة!
وتطورت المشاكل بينهما الي حد قيام الزوج بالاعتداء علي زوجته­ حتي انه كان يفاخر بنفسه امام اصدقائه واقربائه انه يذيق زوجته الوانا من العذاب.. فهو لايتورع عن ضربها صباحا او مساء!
وكان رد الفعل قاسيا!
قررت نهي ان تأخذ بثأرها منه.. لم تخطط للهرب من منزل الزوجية.. او طلب الطلاق وانما تقتل زوجها وظلت تتحين الفرصة­ حتي واتتها علي طبق من ذهب!
اتي مبكرا الي بيته.. كانت الزوجة اعدت كوبا من العصير ووضعته في الثلاجة مع الطعام.. ولان هشام تعود ان يأكل وحده.. شرب العصير اولا وعندما بدأ يشعر بالام في معدته وجد زوجته تقف امامه ولايتحرك لها شعرة واحدة!.. استغاث بها.. لكنها دفعته الي الارض.. ظل الزوج يتألم.. فسحبته الزوجة من يده الي حجرة النوم والقت به علي الفراش.. وبلا رحمة هوت بسكين غرزتها في رقبته ثم توالت الطعنات حتي اسلم الروح تماما!
.. ثم انتظرت حتي موعد الفجر وصرخت زاعمة ان ثلاثة لصوص اقتحموا بيتها وقتلوا زوجها بغرض السرقة.. لكن الكذبة لم تكن مقنعة لرجال المباحث فالقوا القبض عليها بتهمة القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد

*****
وهكذا انتهت حياة الزوجين.. لكن المثير ان الزوجة القاتلة انهت اعترافاتها لنا بكلمات غربية.. قالت: 'في هذه الليلة طلقني زوجي بالفعل وطلب مني الرحيل من البيت.. لكنني طلبت منه ان انتظر حتي الصباح واوهمته انني سعيدة بهذا الطلاق لدرجة انها ستشاركة مائدة العشاء التي وضعت عليها السم والباقي كان معروفا!
اطيق العمي ولا اطيقه.. هو حيوان وليس رجلا.. المرأة بالنسبة اليه مطية.. لا انسانة من دم وروح.. المهم لديه ان يشبع رغباته مهما عانيت ومهما طال عذابي!
بهذه الكلمات صرخت الزوجة امام رئيس محكمة الاسرة بشمال القاهرة.. وظلت تصرخ بأعلي صوتها طلقوني منه.. ريحوني منه!
قضية غريبة واسبابها اغرب!
غريبة لان صاحبتها جريئة.. لم تطلب ان تكون جلستها سرية.. بل كانت تتكلم بصوت عال اثار فضول واهتمام كل الموجودين بقاعة المحكمة!.. والاغرب هي اسباب القضية التي دفعتها لان تطلب الطلاق!

*****
كانت اول قضية في الرول هي قضية شيماء.. فمن تكون؟!
هي زوجة.. جميلة.. حاولت اكثر من مرة ان تخفي جمالها عن عدسة الكاميرا التي احملها في يدي.. فقد بدت خجولة رغم الجرأة التي تحلت بها امام هيئة المحكمة!
وهي زوجة شابة لم يتعد عمرها اكثر من 25 عاما.. تعمل مترجمة بهيئة كبري!
اتت امام القاضي وهي ترتدي ملابس سوداء وبدا شعرها قصيرا.. غير مصفف نظراتها زائغة.. تحمل في يدها مبلغا كبيرا متخما بالاوراق وضعته امام هيئة المحكمة.. لكنها تركته مغلقا وتحدثت هي بكل شجاعة ازهلت كل الموجودين!
حكاية شيماء.. كانت حكاية!
بدأت منذ عامين تقريبا هي عمر زواجها ايضا.. احبت شابا وياليتها ما احبته.. فلم يكن حبا بقدر ماكانت لعنه اسمها زهدي­ هذا هو اسم زوجها!.. كان يعمل موظفا كبيرا في اهم بنك في مصر.. مرتبه يقبض بالدولار.. رجل بكل ما تحمله الكلمة من معان.. مفتول العضلات.. قوي البنيان.. يحب الطعام لانه يراه خط الدفاع الاول ضد الامراض.. لكنه في النهاية لم يكن بدينا دائما كان رشيقا!
ربما لكل هذه الاسباب عشقته شيماء.. تزوجته بعد قصة حب لم تطل كثيرا توجتها الاسرة بالزواج بقاعة كبيرة داخل فندق خمس نجوم بعدها رحل الزوجان الي عش الزوجية بمصر الجديدة!
وهنا بدأت المشاكل!

*****
قالت شيماء: ظننته مثل باقي الرجال عاقل ومعقول في طلباته لكنني اكتشفت انني تزوجت من حيوان وليس رجلا صدقوني انا لا اقصد ان اهين زوجي بهذه الصفة التي الصقتها به.. لكنها الحقيقة.. هذا الرجل يريدني مثل ماكينة صارف آلي تعطي بلا راحة او رحمة.. تعبت منه وضقت ذرعا.. لدرجة انه يوما جعلني اخرج عن شعوري واصرخ في وجهه قائلة انت ايه متزهقش. متتعبش.. ده حتي حرام عليك!.. لكنه لم يرتدع.. كان يغافلني حتي وانا نائمة بجواره ومن شدة التعب كنت اتحمل في صمت.. تنزل دموعي وبدلا من ان يتركني لحال سبيلي اجده يمسحها بيده مواصلا تعذيبي.. مش لازم التعذيب يكون بالضرب.. في ادوات اخري اشد ألما للمرأة عن اليد التي تصفع والعصي التي تهوي فوق الجسد.. طلبت منه اكثر من مرة.. لكنه كان يرفض.. 'قال ايه بيحبني وميقدرش يستغني عني'! لا انا اقدر استغني عنه حتي لو كلفني ان اتنازل له كل حقوقي الشرعية.
واختتمت الزوجة كلامها قائلة: 'ارجوكم طلقوني منه باقصي سرعة.. فالموت ارحم من حضن هذا الرجل الذي يعشق جسدي اكثر مما يعشقني كأمرأة وزوجة من دم وروح!

*****
وكانت لجنة تسوية المنازعات قد رفعت تقريرها الي هيئة المحكمة تؤكد فيه انها عجزت عن التوفيق والصلح بين الزوجين خلال اكثر من جلسة­ حتي تأكد لدي افرادها ان الحياة بينهما تحت سقف بيت واحد صارت اشبه بالمستحيل.
فقضت المحكمة بتطليق الزوجة طلقة بائنة للضرر­ خاصة وان الزوج لم يحضر بالجلسات ولم يحضر من ينوب عنه.
مدير النيابة تأخذ مكانها فوق المنصة .. بعدها تلا رئيس المحكمة الحكم:
قضت محكمة الجنايات باجماع الآراء بالاعدام شنقا علي المتهم 'أحمد فتحي أحمد'.. وعلي شريكته 'عزة سيد توفيق' بالاشغال الشاقة المؤبدة لاشتراكهما في استدراج وذبح الطفلة 'مروة علي توفيق' 10 سنوات وهي ابنته شقيق المتهمة الثانية بعد أن شاهدتهما في وضع مخل داخل زربية منزل الاسرة بقرية بيليفيا مركز بني سويف.. رفعت الجلسة!
يحيا العدل.. يحيا العدل.. هكذا دوت صيحات المواطنين لتهتز أركان المحكمة فرحا بالقصاص من القاتلين.
جريمة بشعة!
تعود احداث الجريمة البشعة الي صيف العام الماضي.. كانت الطفلة الصغيرة تلعب امام منزل الاسرة في عز الظهر.. كادت تطير من السعادة.. فاليوم هو أسعد أيام حياتها علي الاطلاق.. والدها المسجون سيغادر السجن اليوم بعد جلسة أربعة اشهر علي ذمة احدي القضايا.. الصغيرة.. راحت تشتري الحلوي بما ادخرته من مصروفها المتواضع.. وتوزعها علي زميلاتها الصغيرات من بنات الجيران فرحا بخروج الدها.. وسط هذا المشهد الرائع .. تسللت عيون الافعي عمتها 'عزة' 20 سنة ­ اقتربت منها.. امسكت بادرتها.. بأدرتها الصغيرة.

أنت واخداني ورايحة فيه ياعمتي؟
­ رايحين نشتري حاجات حلوة علشان نحتفل بخروج ابوك النهاردة؟
ببراءتها.. صدقتها.. مشت معها.. الابتسامة الجميلة تزين وجهها وملامحها الحلوة.. غابا عن معالم القرية.. وصلت بها الي الزراعات .. فجأة . تنشق الارض عن أحمد خطيب عزة.. الخوف ينطق فوق ملامحه.. يسأل عزة:
­ فكرت كويس في؟!.. مابلاش الفكرة دي أحسن نروح في داهية!
­ اسكت انت واعمل اللي قلتلك عليه من سكات!
توقف الاثنان عند مكان خال من المارة.. بينهما مروة.. مازالت ملامحها تضحك.. كل امنيتها ان تفتح عيناها وتغمضها وتجد أباها أمامها.. ترتمي بين احضانه.. تنهل من حنانه.. لكن الأفعي كان تخطط للصغيرة مشهدا اخر اقل ما يوصف به.. البشاعة بعينها.. لحظات وتصدر الافعي الأمر الي خطيبها .. يتقدم نحو الصغيرة .. يمسك برأسها باحدي يديه ويمسك بقطر بالثانية.. وقبل ان يمده نحوها تصرخ مروة.
­ حرام عليكم.. ما تموتونيش.. أنا ماعملتكمش حاجة!

لكن القاتل.. يذبح الصغيرة من رقبتها .. تسقط مروة علي الأرض لتغرق وسط بركة من الدماء.. يهرب الجانيان.. يعود كل منهما الي منزله!
بعد قليل يساور القلق أسرة الطفلة.. تبحث عنها في شوارع القرية .. لم تظهر مروة.. القلق عليها يزيد أكثر.. تخرج الاسرة للبحث عنها في كل مكان. وكانت عزة بصحبتهم.. كانت حريصة الا يشك فيها أحد.. بعد قليل ينفجر البركان ليهز أرجاء القرية كلها.
­مروة مقتولة!
هكذا انتشر الخبر الحزينة.. المفاجأة تخلع القلوب.. والدها يخرج من سجنه.. يسأل عنها.. فيجد الخبر المشئوم في انتظاره.. لم يصدق.. كاد أن يجن!
فريق بحث!
العميد بكري الصوفي مدير مباحث بني سويف يحضر الي القرية علي اثر بلاغ تلقاه مأمور مركز بني سويف .. تحريات فريق البحث الذي قادة العميد السيد جاد الحق رئيس المباحث الجنائية وضم العقيدن احمد عبدالتواب وكيل المباحث وعماد شاكر مفتش المباحث بعد استجواب عدد كبير من اقارب الطفلة والجيران تكشف عن مفاجأة مثيرة .. حيث أكد شهود عيان انهم شاهدوا مروة تسير بصحبة عمتها وخطيبها أحمد وسط الزراعات بعد ان كانت تلعب وتوزع الحلوي أمام المنزل فرحا بخروج والدها!
ألقي المقدم احمد صادق رئيس مباحث مركز بني سويف القبض علي عزة .. بمواجهتها بالتحريات . حاولت الانكار .. لكن بتضييق الخناق عليها وكلام الشهود انهارت واعترفت بجريمتها البشعة!
كشفت التحقيقات ان المتهمة كانت تستعد للزفاف الي خطيبها.. أحمد الذي يعمل جزارا بعد 48 ساعة.. بالفعل أتمت الاسرة جميع الاستعدادات لحفل العرس.. وقبلها بيومين ضبطتهما مروة داخل الزربية في وضع مخل.. خافت عزة من افتضاح أمرها وسط العائلة وقررت قتل مروة .. وأصدرت أوامرها لخطيبها الذي لم يستطع ابعاد الفكرة المجنونة عن رأسها .. وضعت له السيناريو الدامي الذي انتهي باستدراج الطفلة المسكينة وذبحها دون ان ترتكب ادني جريمة في حقهما.. لكن عدالة السماء اقتصت من القتلة.
كاهلها.. وتطلب من زوجها ان يتفرغ لعمله!
اصبحت نجاة هي الام.. والاب... وعشقت هذا الدور.. وبذلت الكثير من اجل اسعاد ابنائها.. وتوصيلهم لاول طريق النجاح.. في هذه الاثناء بدأت نجاة تكتشف تغييرا كبيرا في طباع زوجها.. اصبح يغيب كثيرا عن المنزل.. ويبيت خارجه.. وبدات تتلقي مكالمات مريبة!
شكت كثيرا في ارتباط زوجها بأخري.. وبدأت الزوجة رحلة البحث عن هذه السيدة المجهولة التي اقتحمت حياتها.. وتكتشف ان زوجها تزوج عرفيا من شقيقة موكلة عنده في مكتب المحاماة الذي يمتلكه!
جن جنون الزوجة التي أفنت عمرها في سبيل اسعاد اسرتها.. صارحت زوجها بهذه الحقيقة.. حاول كثيرا ان يتهرب من الاجابة وان ينفي هذا الاتهام.. ولكن نجاة امسكت بالادلة في يديها!
واعترف الزوج المحامي انه تزوج بالفعل من سيدة اخري.. وتكتشف نجاة صفقة كبري وراء هذا الزواج.. وان زوجها يحاول التلاعب في مستندات رسمية من خلال هذا الزواج حتي تحصل شقيقة زوجته علي نفقة ضخمة من مطلقها!
وتحصل نجاة علي الطلاق.. وترفع دعوي علي مطلقها تتهمه مع زوجته الحالية بالتزوير في الاوراق الرسمية.. ولاتزال المحكمة تنظر القضية حتي الان.. وتصر نجاة علي الثأر من مطلقها!





hawar_salaey2000@yahoo.com
 


أدوات الموضوع
طرق عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة
لا تستطيع كتابة ردود جديدة
لا تستطيع إرفاق مرفقات في مشاركاتك
لا تستطيع تحرير مشاركاتك

رمز [IMG] متاحة
رمز HTML معطلة

كلمات تحتويها الصفحه:- اغانى اغاني أغانى اغانى اغنيه اغنية صور صورة فيديو تحميل كليب مقطع مقاطع حفله الفنان الفنانه الفنانات فنانه فنانة النجم موقع مواقع فيلم افلام تحميل فيلم لعبه العاب فضائح فضيحه برنامج برامج اسلاميات كتب ادب شعر شات كليب رقص اخبار فنيه خبر البوم ألبوم

i1f30  f3دردشة newsKSUبرامج موبايلxml3دردشهمنتدياتشاتافلامتحميل اغانىاغانىمنتدياتدردشةدليل مواقع


Powered by vBulletin V3.6.8. Copyright ©2000 - 2008